Topics
الأسباب:
عادة ما يبدأ ظهور الأسنان في
الشهر السادس أو السابع من عمر الطفل. يحتاج الطفل لعناية خاصة في تلك الفترة، حيث
أنه في بداية الأمر يعاني الطفل من بعض المشكلات مثل سيل اللعاب، و يقوم بهز رأسه
بسبب الصداع والألم الموجود في صدغيه. وأحياناً ما يعاني الطفل من الحمّى والإمساك
وإسهال لونه أخضر أو أصفر وإلتهاب في العينين ..إلخ. يرضع الطفل بصعوبة ويشعر
بالضعف ويكون عصبي المزاج.
العلاج:
§
احتفظ بالطفل في ضوء أزرق معظم
الوقت.
§
للقيام بذلك، يمكن تغطية زجاج
النوافذ وفتحات التهوية الموجودة بالغرفة بالسيلوفان الأزرق أو البلاستيك الأزرق
أو الزجاج الأزرق، ودع الطفل في الغرفة خاصة في المنطقة التي يسقط فيها الضوء
الأزرق.
§
تناول الماء المعالَج باللون
الأزرق مرتين في اليوم
§
تناول الماء المعالَج باللون
الأصفر مرتين في اليوم
ملحوظة: جرعة الماء يجب أن تكون بحسب عمر الطفل من
5 إلى 10 ملليلتر (5 مللي = ملعقة شاي واحدة)
الأسباب:
عدما يتكون المخاط في الرئتين،
وتحاول الرئتين طرده يحدث ما يُعرف بالسعال. يكون ذلك أحياناً بسبب حرارة أو برودة
أو جفاف الجو.
الأعراض:
يكون السعال أحياناً في شكل
نوبات. يتنفس الطفل بصعوبة ويفقد شهيته ويصبح عصبياً. تزداد الأعراض في الجو
البارد في الليل وفي الصباح الباكر. يخرج بلغم أبيض مائل للإصفرار، أحياناً يكون
لزجاً مائلاً للزرقة مع تهيج في الصدر والحلق. إذا لم يتم علاج هذا السعال بعناية
قد ينتج عنه جروح في الرئتين.
العلاج:
§
تناول الماء المعالَج باللون
الأزرق السماوي مرتين في اليوم
§
تسليط الضوء الأزرق على الظهر
§
تناول الماء المعالَج باللون
البرتقالي بعد تناول الوجبات
§
قم بخلط كميات متساوية من الزيت
المعالَج باللون الأخضر والزيت المعالَج باللون البرتقالي، ثم قم بتدليك القفص
الصدري بيدين رقيقتين في شكل دوائر من الأعلى للأسفل
فيروسات من أنواع شتى أو المياه
القذرة، أو تلوث اللبن أو حلمات الإرضاع
أو زجاجة الإرضاع، أو الذباب أو الحشرات ..إلخ
إسهال سائل مائل للأخضر قد يحوي
دماً وجفاف حاد. إذا لم يتم العناية بهذه الحالة قد ينتج عن ذلك موت الطفل.
يجب على الأمهات أن يقمن بإرضاع
أطفالهن طبيعياً، ولكن إن كان لابد من استخدام زجاجات وحلمات الإرضاع فيجب تثقيفهن
بشأن النظافة وضرورتها. فإنه حتى الشهر الرابع من عمر الطفل يكون لبن الأم هو غذاء
الطفل الرئيسي، لذلك لا توجد حاجة لإعطاءة أي شيء آخر. إلا إذا أصيب الطفل
بالإسهال فعندها يجب إعطاءه أي شيء ما عدا أَمْلاحُ
الإمْهاءِ الفَمَوِي (أَمْلاحُ تَعْويضُ السَّوائِلِ عَنْ طَريقِ الفَم) ولا يجب
إعطاءه اللبن كذلك إلا إذا عاد الإسهال للونه الطبيعي.
§
يجب استشارة طبيب متخصص إذا
كانت حالة الطفل حادة ويجب إتباع نصيحته
§
تناول ملعقة شاي واحدة من الماء
المعالَج باللون الأصفر 2-3 مرات
§
إذا احتوى الإسهال على الدم،
يجب إعطاء الطفل الماء المعالَج باللون الأزرق بعد تناوله للماء المعالَج باللون
الأصفر
§
تدليك دهان أصفر أو زيت معالَج
باللون الأصفر حول سرة البطن باستخدام أطراف الأصابع
§
يجب غلي اللبن والماء الذين
سيتناولهما الطفل لقتل الجراثيم بهما
نقص البروتين وغياب عناصر
الطاقة من الغذاء والأمراض المعدية والحالة الإقتصادية للوالدين وظهور أسنان الطفل
لأول مرة وتفشي الأمراض والإفتقار للمعرفة بشأن أي الأغذية يحتاجها الأطفال بعد
الفطام.
بعض من أسباب الإصابة بهذا
المرض تدني معدل النمو وفقدان الوزن والجفاف ونحافة الجسم وتكرار الإصابة بالحمّى
بدون سبب أو مسبب واضح وتشنجات الطفل وبكاءه وإجفال الطفل أثناء يقظته و جذبه للآخرين
وقضمهم.
§
تناول الماء المعالَج باللون
الأزرق مرة واحدة في اليوم
§
تناول الماء المعالَج باللون
الأصفر بعد تناول الوجبات
§
تناول الماء المعالَج باللون
البرتقالي مرتين في اليوم
§
تدليك كامل الجسم بالزيت
المعالَج باللون البرتقالي، يمكن معالجة زيت السمسم بالضوء البرتقالي لمدة 200
ساعة من أجل هذا الغرض
التصاق
البلغم الذي يحتوي على جراثيم السعال الديكي بالرغامي أو بالقصبة الهوائية.
يبدأ
بسعال جاف والذي يستمر لمدة أسبوع أو أسبوعين ثم تحدث نوبات سعال والتي قد تستمر
حتى شهرين، خلال نوبة السعال يصبح التنفس صعباً ويتحول الوجه للون الأزرق ويتم طر
كمية قليل ة من البلغم وأحياناً يتقيء الطفل. إنه شائع في الأطفال الذين يبلغون
سنتين إلى 8 سنوات من العمر وهو مرض معدٍ لا يصيب إلا مرة واحدة في العمر كله.
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي مرتين في اليوم
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم
تدليك
الحلق بالزيت المعالَج باللون الأصفر لمدة 7 دقائق مرة واحدة في اليوم
تدليك
الصدر بالزيت المعالَج باللون الأزرق لمدة 7 دقائق مرة واحدة في اليوم
تدليك
الظهر بالزيت المعالَج باللون البرتقالي لمدة 7 دقائق مرة واحدة في اليوم
يتسبب
في هذا المرض فيروس الجُدَرِيّ، وهو معد ويمكن انتقاله من شخص إلى آخر. إنه شائع
بين الأطفال ولكن يمكنه الإنتقال للبالغين كذلك. هذا المرض أكثر شيوعاً بين الفقراء
عن الأغنياء وبين ذوي البشرة السمراء عن ذوي البشرة البيضاء.
يمكن
للإصابة أن تكون حادة أو طفيفة. تبدأ بحمّى وصداع وألم حاد في الظهر. تظهر بقعاً
حمراء على الجلد في اليوم الثالث. تهدأ الحمّى لكن البقع تتحول إلى دمامل خلال 3
أو 4 أيام وينضح منها القيح. ثم تجف دمامل الجُدَرِيّ وتزول البثور تاركة خلفها
ندبات. غالباً يشفي معظم المرضى لكن إذا استمرت الحمّى حتى بعد جفاف الدمامل فيُعد
هذا مؤشراً خطيراً.
تصبح
العينان حمراوان وتسيل الأنف ويفزع الطفل في نومه ويصبح وجهه أحمراً ومتورماً وأوردة الصدغين تنبض ويشعر الطفل بالدوار.
تتراجع الحمّى بعد اليوم الثالث وتبدأ بقع حمراء في الظهور على مقدمة الرأس والوجه
والظهر ثم تغطي الجسم كله. تكون تلك البقع حمراء في البداية وتكون في الوجه أكثر
منها في أي مكان آخر في الجسم. تتحول إلى تلك البقع الحمراء إلى دمامل في اليوم
الرابع وفي اليوم السابع أو الثامن ينضح منها القيح وتعود الحمّى مرة أخرى في ذلك
اليوم أيضاً ويشعر الطفل بصعوبة في التنفس وتورم الوجه والعينين. تبدأ الدمامل في
الجفاف في اليوم العاشر أو الحادي عشر وتصبح مغطاة بالبثور وتستمر في الإنزواء
لمدة شهر أو أكثر.
في بداية المرض:
تناول
الماء المعالَج باللون الأمر مرتين في اليوم وتسليط الضوء الأحمر على الجسم لمدة 3
دقائق مرتين إلى 3 مرات في اليوم تساعد في القضاء على الجُدَرِيّ بشكل كامل.
عند وصول الجُدَرِيّ إلى
ذروته:
لا يجب
استخدام اللون الأحمر عند امتلاء الدمامل بالقيح، فقط قم برش بعض من بودرة التلك
عليهم واعط الطفل الماء المعالَج باللون الفيروزي مرتين في اليوم وقم بتسليط الضوء
الأزرق على الجسم 5-10 دقائق مرتين في اليوم. فإن هذا سيقوم بخفض الحرارة والشعور بالحرقان ويساعد في شفاء الجروح.
يجب
تلقيح الأطفال ضد الجُدَرِيّ كإجراء وقائي، فالأطفال الذين يعانون من الإصابة
بالجُدَرِيّ هم فقط الأطفال الذين لم يتم تلقيحهم ضده.
يتسبب أحد الفيروسات في الإصابة
بهذا المرض.
ينتشر هذا المرض من خلال التنفس
والدمامل التي يسببها، ومن أبرز أعراضه الحمّى والإرهاق والتي يتبعها قروح صغيرة
ودمامل. تنتشر القروح الصغيرة على الوجه والرأس والجسم في البداية، ثم بعدها تنتشر
على اليدين والقدمين. تجف تلك الدمامل بعد بضعة أيام ويتوقف هجوم المرض على الجسم
خلال 15 يوماً.
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم
تناول
الماء المعالَج باللون الأخضر مرتين في اليوم
تناول
الماء المعالَج باللون الأصفر بعد تناول الوجبات
تسليط
الضوء الأزرق على الجسم لمدة 10 دقائق مرتين في اليوم
الاستمرار
في هذا النظام العلاجي حتى تمام الشفاء من المرض
تتسبب
البكتيريا في الإصابة بهذا المرض.
يعاني
الطفل من الحمّى وتصبح عضلات الرقبة والفكين متصلبة ومشدودة. يتسبب في الإصابة
بهذا المرض في أغلب الأحيان الإصابة بجرح، بالنسبة للأطفال فإن الجراثيم تخترق
خلال سرة البطن. هذا المرض خطير ومميت.
§
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم
§
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم
§
تسليط
الضوء الأزرق على المريض لمدة 10 دقائق يومياً
§
استشارة
طبيب متخصص والعمل بناءاً على نصيحته
الحَصْبَة
تماماً
مثل الجُدَرِيّ فإن الحَصْبَة معدية ويمكن انتقالها من شخص إلى آخر، وهي تنتشر من
خلال أحد الفيروسات. تبدأ بأعراض البرد وإدماع العينين مع وجود سعال وحمّى، ونجد
أن البطانة الداخلية للفم ممتلئة ببقع كوبليك. تنتشر البقع الحمراء على الجلد
وتنحسر الحمّى في اليوم الثالث أو الرابع.
§
تناول
الماء المعالَج باللون الفيروزي مرتين في اليوم
§
تناول
الماء المعالَج باللون الأزرق مرتين في اليوم
§
تناول
الماء المعالَج باللون البرتقالي مرة واحدة في اليوم
§
تسليط
الضوء الأزرق على الرأس مرة واحدة في اليوم
§
يجب أن
يشرب المريض مياه بكميات أكبر في الموسم الحار
خواجۃ شمس الدين عظيمي
أعمدة ومقالات صحفية
وقِرَظ لخلق وعي لدى الجماهير عن نظرية الألوان وآثارها العلاجية وطرقها في مداواة
الأمراض باستخدام الألوان تم نشرها في صحف عديدة في باكستان، والتي تضمنت صحيفة حریت، جسارت، مشرق، آعلان، ملت، جونج
(النسخة البريطانية والباكستانية)، أخبار إيجان وماج في عام 1960.
عدد الناس الذين تم نصحهم أو
مداواتهم باستخدام هذا النظام العلاجي تعدى المليونين، لقد قمنا بتسجيل خبرات
الناس الذين استفادوا من هذا النظام العلاجي خلال العشرين عاماً الماضية.